تستقبل تركيا آلاف مرضى السرطان من كافة دول العالم بهدف العلاج لاحتوائها على مراكز متخصّصة عالية الخبرة والتدريب في مجال العناية بمرضى السرطان وعلاجه، مع وجود خبراء العناية التلطيفية للعناية بمرضى الأورام في المراحل المتقدّمة، وبالإضافة إلى ذلك فإنّها تقدّم تلك الخدمات بأسعار منخفضة مقارنة بمثيلاتها في أميركا وأوربا.
يقدم خبراؤنا من اختصاصيّي العلاج الإشعاعي للأورام، أفضل الخدمات، وأحدث الطرق المبتكرة والفعالة في العالم.تستقبل تركيا آلاف مرضى السرطان من كافة دول العالم بهدف العلاج لاحتوائها على مراكز متخصّصة عالية الخبرة والتدريب في مجال العناية بمرضى السرطان وعلاجه، مع وجود خبراء العناية التلطيفية للعناية بمرضى الأورام في المراحل المتقدّمة، وبالإضافة إلى ذلك فإنّها تقدّم تلك الخدمات بأسعار منخفضة مقارنة بمثيلاتها في أميركا وأوربا.
يقدم خبراؤنا من اختصاصيّي العلاج الإشعاعي للأورام، أفضل الخدمات، وأحدث الطرق المبتكرة والفعالة في العالم.
ويعمل فريق العلاج الإشعاعي للأورام يداً بيد، مع فريق متكامل متعدّد التخصّصات، من أطباء وجراحين وفريق تمريضي وفنيّي العلاج الإشعاعي، لضمان تقديم خدمة متكاملة ومتخصّصة، بشكل فردي للمرضى، لضمان الوصول للعلاج الأمثل والنتائج الأفضل.
تسبّب الأشعة المستخدمة في العلاج الإشعاعي موت الخلايا سريعة الانقسام، مثل الخلايا السرطانية، وذلك لاحتوائها على الأشعة السينية عالية الطاقة، والتي تسبّب ضرراً غير قابل للإصلاح في المادة الوراثية لتلك الخلايا، مما يسبّب موتها.
قد يكون مصدر الإشعاع داخل الجسم؛ كزراعة جسم مشعّ على الورم، وقد تكون خارجية، أي: أن الأشعة تسلَّط من الخارج على مكان الورم، لتنتج ضرراً دائماً غير قابل للإصلاح.
يعتبر العلاج الإشعاعي للرأس هو العلاج الرئيسي لسرطان الرأس والعنق، ويمكن استخدامه بعد الجراحة، لإزالة مناطق صغيرة من السرطان، والتي لا يمكن إزالتها جراحياً.
يتلقى أكثر من نصف المصابين بالسرطان العلاج الإشعاعي، كجزء من علاجهم من السرطان. حيث يستخدم الأطباء العلاج الإشعاعي لعلاج كافة أنواع السرطان تقريباً. فالعلاج الإشعاعي مفيد أيضاً في علاج بعض الأورام الحميدة (غير السرطانية).
يتلقى العديد من الأشخاص علاجاً إشعاعياً للعقد الليمفاوية، كجزء من علاجهم للورم اللمفاوي. وهناك العديد من المجموعات المختلفة من العقد الليمفاوية في جسمك. حيث ستوجه أشعة الإشعاع إلى مجموعة الغدد الليمفاوية، حيث يوجد السرطان، وذلك خلال مراحل العلاج الإشعاعي.
العلاج الإشعاعي الموضعي هو نوع من العلاج الإشعاعي، والذي يتم استخدامه في علاج السرطان، حيث ينطوي هذا النوع من العلاج على وضع مصدر الإشعاع مباشرة في الخلايا السرطانية، أو بالقرب من الورم السرطاني، وهذا بدوره سيعمل على أن يكون العلاج أكثر دقة، ويعمل أيضاً على تقليل الأضرار التي ستلحق بالأنسجة السليمة حول الورم.
قد يمتدّ ضرر الأشعة إلى الخلايا الصحية مسبّباً بعض الأعراض، مثل: الإرهاق، وضرر في الجلد، وفقدان الشهية.
يشعر بعض مرضى السرطان الذين يتلقون العلاج الإشعاعي بالقلق، بعد تلقيهم العلاج الإشعاعي، هذا القلق ينبع من أن تصبح أجسامهم "مشعة". وأن الاتصال الجسدي الوثيق مع الآخرين يمكن أن يعرضهم للإشعاع, وفي هذا الصدد يقول سنايدر: "إن الإجابة العامة على هذا القلق، هي أن الاتصال الجسدي جيد. ومع ذلك هناك بعض الاستثناءات، التي عادة ما تتعلق بوضع الشخص، عند تلقي الإشعاع بشكل خارجي أو داخلي".
ومن الواضح أن الإشعاع الخارجي يظهر عندما يأتي الإشعاع من مصدر خارج الجسم. حيث يقول سنايدر: "يرسل جهاز خاص حزماً قوية من الطاقة إلى الخلايا السرطانية، لقتلها أو منعها من النمو والانقسام".
وأردف أيضاً بقوله: "ويمكن إعطاء جرعات صغيرة من الإشعاع يومياً، على مدى فترة تتراوح بين عدة أيام وعدة أسابيع. حيث لا تستمر الأنسجة المعالجة في الاحتفاظ بهذا الإشعاع بعد انتهاء جلسة العلاج. لذا لا يحتاج المرضى الذين يتلقون إشعاعاً خارجياً إلى القلق، بشأن نقل الإشعاع إلى أحبائهم."
ويضيف سنايدر: "إن الإشعاع الداخلي يعني وضع مصدر الإشعاع في الجسم. بعض الأمثلة على الإشعاع الداخلي هي العلاج الإشعاعي الموضعي، حيث يقوم الأطباء بزرع بذرة أو شريط أو سلك يحتوي على إشعاع داخل الورم أو حوله، وتصدر الزرعة جرعة من الإشعاع إلى المنطقة المحيطة التي تقتل الخلايا السرطانية. وهناك مثال آخر للإشعاع الداخلي هو اليود المشع الذي يتم ابتلاعه لعلاج بعض حالات الغدة الدرقية".
"وعندما يتم علاج المريض بالإشعاع الداخلي، يمكن ترك مصدر الإشعاع في الجسم لفترة قصيرة، ثم تتم إزالته قبل أن يغادر المريض مرفق العلاج. وإذا كان هذا هو الحال، فإن الأنسجة المعالجة لا تحتفظ بالإشعاع، وبالتالي فإن الاتصال بالآخرين ليس مشكلة"، على حد قول سنايدر.
ونلاحظ من هذا الكلام أن الوضع مع الإشعاع الداخلي يختلف قليلاً. حيث يقول سنايدر: "إذا كنت قد زرعت إشعاعاً، فمن المرجح أن يقدم لك فريق الرعاية الصحية نصائح حول الاتصال الجسدي الوثيق للأشهر القليلة المقبلة".
ويتابع سنايدر بقوله: "يعتمد الكثير على نوع السرطان الذي يتم علاجه. فإذا تم ترك مصدر الإشعاع في مكانه، فإنه تقل كمية الإشعاع بمرور الوقت. ومع ذلك فإن إمكانية التعرض للآخرين موجودة".
ونحن في علاجك الطبية نقوم بإعطاء النصائح والمتابعة الوثيقة للحصول على أفضل النتائج وضمان سلامتكم، وسلامة من حولكم.
العلاج الإشعاعي غير مؤلم، لدرجة أن المريض لا يشعر بوجود الأشعة أصلاً أثناء جلسات العلاج , نقدّم لكم مجموعة متكاملة من الأجهزة الطبية المتطوّرة، وأحدث تكنولوجيا متوفرة في مجال علاج السرطان، تدار بيد فريق عالي الخبرة والتخصُّص، لاختيار أفضل أنظمة العلاج والوصول إلى أفضل نتيجة ممكنة.
في الواقع استناداً إلى بعض الحالات التي تمت مراجعتها، يبدو أن العلاج بالإشعاعي الخارجي هو علاج متفوق في بعض حالات مرض السرطان. فعندما يتم علاج المرضى بالعلاج الإشعاعي الحديث، فإن معدل الشفاء الكلي يكون 93.3٪ مع معدل بقاء خال من التغلغل عند 5 سنوات بنسبة 96.9٪.
قد يعود مرض السرطان في بعض الأحيان بعد تلقي العلاج الخاص به أو بعد تطبيق العلاج الإشعاعي، ويمكن أن يحدث هذا، لأنه لا يتم إزالة جميع الخلايا السرطانية من خلال العلاج وحده.
هل لديك إستفسار تواصل معنا
صِف حالتك
واحصل على استشارة مجانية
خدمة أفضل وأسعار أرخص
من أجل راحة عملائنا
اكتشف الأسعار
العلاج الإشعاعي في تركيا
السعر
$0
تكلفة السفر الطبي
علاجك الطبية تقدم أكثر
من قبل استشاريين طبيين مدربين ومعتمدين
قبل الإجراء الطبي ، نتأكد من استعداديتكم الصحية
لنقدم لكم خطة علاج دقيقة ونتائج مثالية
أسطول من السيارات المريحة لخدمة نقل المرضى
يرافقكم فريقنا الطبي أينما ذهبتم
يتابع فريقنا المتخصص حالتك حتى بعد عودتكم إلى الوطن
لا تنتهي خدمتنا بانتهاء الإجراءات الطبية ؛ حيث نقدم خدمات إعادة التأهيل والتعافي لمرضانا
علاجك من خلال قسمها الجديد ستكون قادرة على توصيل أفضل أنواع الشامبو الفيتامينات والمنتجات الطبية إلى عتبة منزلكم
تقدم علاجك أيضًا خدمات حجز رحلات الطيران
تتعامل علاجك الطبية مع أفضل الفنادق في تركيا
اتصل بنا
يرجى ملىء النموذج أدناه مع وصف حالتك الصحية